تسهيل الحياة اليومية للأفراد وتيسيرها؛ إذ يستطيع الفردُ إنجاز أعمالٍ كثيرةٍ في وقتٍ وجهدٍ قليلين وبسرعةٍ كبيرة،[٢] كما ارتبطت كثيرٌ من أعمال الأفراد وتحرّكاتهم وتوّجهاتهم وتعاملاتهم المالية والحكومية وتعليمهم وأبحاثهم ومتابعاتهم للأخبار والأحداث والكثير من التّفاصيل بالتّكنولوجيا التي سهّلت عليهم القيام بها، بطريقةٍ لم يكونوا ليفعلوها لو لم تكن التّكنولوجيا موجودةً لديهم.[٣]
تحسين الخدمات المالية والمصرفية وتحويل الأموال واستلام الرواتب.
دورها الهام في تطوير الأعمال وإنجازها بأسرع وقت ممكن وكفاءة عالية.
فمثلاً، يمكن للطلاب الآن زيارة المواقع الأثرية أو الجغرافية عبر الواقع الافتراضي كأنهم في تلك الأماكن، بينما يتيح الواقع المعزز للمتسوقين رؤية المنتجات في بيوتهم قبل اتخاذ قرار الشراء.
إدمان المراهقين وبعض الفئات المجتمعية الأخرى للتكنولوجيا والذي يسبب الاكتئاب والقلق.
إنه كتاب مثير للجدل بعض الشيء ولكنه يفتح الآفاق حقًا وقد أستفدت منه كثيرًا.
من أكبر المجالات تأثراً بتطور التكنولوجيا هو مجال الاتصالات، والمقصود بالاتصالات هنا ليس مجرد المكالمات الهاتفية ولكن كل أشكال نقل المعلومات.
إقرأ ايضاً:كلمات مُثيرة
حيث يتم طلب مبلغ مالي عن طريق أحد وسائل الدفع لضمان تأكيد الحجز ويتفاجأ المستأجر بأنه قد استأجر الوهم.
استغلت فئة من الناس انتشار التجارة الإلكترونية وقامت بعرض سلع مزيفة ومنتجات سيئة وغير أصلية وبيعها بأسعار المنتج الأصلي.
ظهرت أول الأدوات التكنولوجية في القرن السابع عشر وذلك باختراع الآلات تعرّف على المزيد نتيجة التغيرات التي حدثت في الثورة الصناعية في مجال الإنتاج والتطوير، ولكن هذه التكنولوجيا تطورت بشكل سريع جدًا، ففي كل مرحلة من مراحل تطورها كان الباحثون ينظرون للإمكانيات ومواطن القوة في تلك الفترة ويطبقون التكنولوجيا عليها، بحيث يُدخلونها في مجالات الحياة جميعها، وهكذا فقد تعاقب تطور التكنولوجيا بين الحضارات المتتالية، وكان يؤخذ بثلاثة عوامل أساسية ألا وهي الحاجة الاجتماعية، الموارد الاجتماعية، والتكافل الاجتماعي، ما يؤدي للنجاح والتطور أخيرًا.[٢]
التكنولوجيا سلاح ذو حدين، ورغم المكاسب والفوائد العديد التي حصل عليها الإنسان في توظيف التكنولوجيا في كافة مناحي الحياة، إلا أن هناك أيضا سلبيات لتطبيق هذه التكنولوجيا، وتشمل سلبيات وايجابيات التكنولوجيا ما يلي:
وفي وقت العزاء يسارع الجميع لتقديم واجب العزاء والمؤازرة الفعلية النابعة من إحساس حقيقي بالحزن والمواساة.
لو قيمنا الأمر فنحن المسئولين عن السلبيات ويمكننا تجاوزها ببعض من الوعي، أما الإيجابيات فهي أكبر بكثير.